استقبل صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة بمكتبة أمس القنصل العام لجمهورية الفلبين بجدة أوريل نورمان جاربياري.. وتم خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية وبحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
من جهة أخرى، استقبل الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز بمكتبه أمس أعضاء رحلة الأمل للأطفال ذوي الإعاقات الذهنية في دولة الكويت والذين يستضيفهم مركز العون في إطار جولته التي تشمل 19 دولة وتهدف إلى إيصال رسالة اجتماعية وإنسانية لفئة الإعاقة الذهنية أن هذه الرحلة بدأت بفكرة من أولياء أمور عدد من الأطفال ذوي الإعاقات الذهنية في دولة الكويت بهدف التعريف بهذه الفئة واحتياجاتها.
ورحب سمو محافظ جدة بأعضاء الحملة والقائمين عليها في بلدهم الثاني المملكة متمنيا لهم طيب الإقامة، مثمنا سموه هذه الفكرة الرائدة والدور الذي تقوم به الحملة في إيصال ونشر رسالتهم الاجتماعية والإنسانية التي تؤكد حاجة هذه الفئة إلى المزيد من الدمج في المجتمع والدعم والاهتمام التعليمي والصحي والاجتماعي والإنساني في دول العالم.. معربا سعادته بوصول القارب إلى ميناء جدة الإسلامي الذي يعد المحطة السادسة للرحلة منذ انطلاقته الأخيرة بين الموانئ الخليجية.
من جانبها قدمت مها أحمد الجفالي شكرها للأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيزعلى هذه اللفتة الكريمة من سموه والتي تأتي ضمن دعم سموه المستمر للعمل الاجتماعي والإنساني، معربة عن أملها في أن يكون الطفلان مشعل وخالد المشاركان في هذه الرحلة قدوة لبقية الأطفال من ذوي الإعاقات ولأولياء أمورهم الذين التقوا بهم لدى زيارتهم إلى مركز العون لتأكيد قدرة هذه الفئة على العمل والعطاء والمشاركة الإيجابية في الحياة.
من جهة أخرى، استقبل الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز بمكتبه أمس أعضاء رحلة الأمل للأطفال ذوي الإعاقات الذهنية في دولة الكويت والذين يستضيفهم مركز العون في إطار جولته التي تشمل 19 دولة وتهدف إلى إيصال رسالة اجتماعية وإنسانية لفئة الإعاقة الذهنية أن هذه الرحلة بدأت بفكرة من أولياء أمور عدد من الأطفال ذوي الإعاقات الذهنية في دولة الكويت بهدف التعريف بهذه الفئة واحتياجاتها.
ورحب سمو محافظ جدة بأعضاء الحملة والقائمين عليها في بلدهم الثاني المملكة متمنيا لهم طيب الإقامة، مثمنا سموه هذه الفكرة الرائدة والدور الذي تقوم به الحملة في إيصال ونشر رسالتهم الاجتماعية والإنسانية التي تؤكد حاجة هذه الفئة إلى المزيد من الدمج في المجتمع والدعم والاهتمام التعليمي والصحي والاجتماعي والإنساني في دول العالم.. معربا سعادته بوصول القارب إلى ميناء جدة الإسلامي الذي يعد المحطة السادسة للرحلة منذ انطلاقته الأخيرة بين الموانئ الخليجية.
من جانبها قدمت مها أحمد الجفالي شكرها للأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيزعلى هذه اللفتة الكريمة من سموه والتي تأتي ضمن دعم سموه المستمر للعمل الاجتماعي والإنساني، معربة عن أملها في أن يكون الطفلان مشعل وخالد المشاركان في هذه الرحلة قدوة لبقية الأطفال من ذوي الإعاقات ولأولياء أمورهم الذين التقوا بهم لدى زيارتهم إلى مركز العون لتأكيد قدرة هذه الفئة على العمل والعطاء والمشاركة الإيجابية في الحياة.